حملات قربان
حملات قربان
قربان طريقك للإحسان
قال تعالى: (آمِنُوا بِاللَّـهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ) صدق الله العظيم. [سورة الحديد/ آية 7]
وعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (الصَّدقةُ تُطفئُ غضَبَ الرَّبِّ وتدفَعُ مِيتةَ السُّوءِ) حثت الآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة على أهمية الصدقة وتقديم الخير لوجه الله تعالى ، حيث ورد عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- عن النبي -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: (كلُّ معروفٍ صدقةٌ وإنَّ منَ المعروفِ أن تلقَى أخاكَ بوجْهٍ طَلقٍ وأن تُفرِغَ مِن دلْوِكَ في إناءِ أخيكَ).
ومن هنا نشأت حملة قربان حملة تقديم الخير والمساعدات لكل من أمر الله تعالى بهم من الفقراء والمحتاجين والأيتام وذوي الهمم من أبناء شعبنا في الضفة وغزة خاصة وأبناء الأمة الأسلامية في الوطن العربي كافة.
فبدأت حملات قربان لتمد الخير الى جميع المناطق في سوريا واليمن وأفريقيا وكل المناطق التي تحتاج إلى العون والمساعدة من خلال حملاتها الكبيرة الواسعة .
وأنت أخي المسلم بإمكانك أن تساهم بشيء بسيط من فضل الله عليك ليكون ذخراً وأجراً وثواباً لك في الآخرة. من خلال المشاركة في أحد حملات قربان التالية:
فضل الأضحية عظيم عند الله، وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَا عَمِلَ ابْنُ آدَمَ يَوْمَ النَّحْرِ عمَلًا أحَبَّ إلى اللهِ - عزَّ وجلَّ - مِنْ هراقةِ دَمٍ، وإنَّهُ ليَأْتِي يَوْمَ القِيامَةِ بِقُرُونِها وأظْلافِها وأشْعارِها، وإنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِن اللهِ - عزَّ وجلَّ - بِمَكانٍ قَبْلَ أنْ يَقَعَ على الأرْضِ، فَطِيبُوا بِها نَفْسًا»؛ الترمذي وابن ماجه.
التصدق بذبح الشاه وسيلة لغفران الذنوب وشفاء الأمراض ودفع البلاء .
فنظراً إلى غلاء الأسعار المحلية في الذبائح ، توفر لك قربان تنفيذ الذبيحة المناسبة لك ( أضحية، عقيقة ، نذر ، فدو ) بمساهمة ب 500 شيكل للذبيحة، بحيث تنفذ بالتوكيل الشرعي وتوزع على أشد فقراء المسلمين في الخارج مع إرسال فيديو توثيقي للذبيحة .
الصدقة في شهر رمضان شأنها أعظم ولها مزية على غيرها، وذلك لشرف الزمان ومضاعفة أجر العامل فيه، ولأن فيها إعانة للصائمين المحتاجين على طاعاتهم، ولذلك استحق المعين لهم مثل أجرهم، فمن فطر صائماً كان له مثل أجره، ولأن الله عز وجل يجود على عباده في هذا الشهر بالرحمة والمغفرة، فمن جاد على عباد الله جاد الله عليه بالعطاء والفضل، والجزاء من جنس العمل، والصوم لابد أن يقع فيه خلل أو نقص، والصدقة تجبر النقص والخلل، ولهذا أوجب الله في آخر شهر رمضان زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، ولأن هناك علاقة خاصة بين الصيام والصدقة فالجمع بينهما من موجبات الجنة، قال صلى الله عليه وسلم: «إن في الجنة غرفا، يرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها؛ أعدها الله لمن ألان الكلام، وأطعم الطعام، وتابع الصيام، وصلى بالليل والناس نيام».
حملة قربان تسهل عليكم تقديم العون للمحتاجين في شهر رمضان في المخيمات السورية وغزة واليمن وإفريقيا والروهينجا
برامج رمضان :
* افطار صائم (15 شيقل)
* الطرود الغذائية (150 شيقل)
* ذبيحة في رمضان
* ذبيحة مع وليمة
* عمرة بدل في رمضان (500 شيقل)
* كفالة يتيم في رمضان (200 شيقل)
* كسوة العيد (150 شيقل)
* صدقة الفطر
* سقيا ماء في رمضان
* زكاة المال (2.5%)
* حفر بئر
* الرغيف الخير (20 كغم ب 100 شيقل)
* افطار الايتام
* توزيع مصاحف (20 شيقل)
* بناء مسجد (60000 شيقل) السهم الخيري 500 شيقل